القصيدة

إنسانٌ يحاول الشعرَ والسرد والنقد. إنسانٌ يحاول..لا أكثر ولا أقل..!
أتابع إبداعاتك بفرح المحب، وانتباهة مسروق يكرر مصابه.
أراك تلمع وتصعد..
كلما طالعت كلماتك أصابتني دهشة أوشكت أن أفقدها..
أترقب ما ستأتي به .. ما ستذهب إليه..
وأكاد أراه ساطعا وفريدا.
محبة
ما أجمل أن أبدأ صباحي بقراءة هذا التعليق النابض بالمحبة أستاذي الغالي وشاعرنا الكبير أبامالك.
هذه المتابعة المحبّة تُشعرني ببهجةعظيمة أكاد أتشظى في مداها ولا أكاد ألملمني لفرط التلعثم بالكلمات التي هي أعضائي!
نبوءتك الشعرية الشفيفة والمضيئة تُبهجني وتُرعبني في آن…تُبهجني لأنّ لك في قلبي محبة عظيمة وتُرعبني لأنني أخشى أن أكون غير مستحق لها وأخيب ظنك،..ولكني بمثل هذه المشاعر النبيلة التي تضيء عنمة الطريق أسعى لذلك..!
دمت ودامت المحبة أستاذنا الغالي أبا مالك ألف شكر لقلبك..❤️❤️❤️
صور شعرية نابضة بالتدفق والإبداع
جميلٌ أنت يا عدنان لك الود والسلام
حضورك الذي يهطل عذوبةً وصفاءً على النص والروح، أجمل من كل ما تلّمستيه في النص من جماليات منعكسة عليه من جمال ذائقتك السامية سارة وكرمها الفائض
ممتن كثيراً لحضورك المبهج كل الشكر والود لك 🌺🙏🌺
4 تعليقات